!-- Javascript Ad Tag: 6454 -->

Thursday, July 31, 2014

طعن كاهن الذين يدعمون العلاج بكين للجدل للأقلية اليوغور مسلم حتى الموت خارج اكبر مسجد في منطقة شينجيانغ.

طعن كاهن الذين يدعمون العلاج بكين للجدل للأقلية اليوغور مسلم حتى الموت خارج اكبر مسجد في منطقة شينجيانغ.

وفقا لمسؤولين والسكان المحليين، Jume طاهر البالغ من العمر 74 عاما تعرضت لهجوم صباح يوم الاربعاء في مسجد عيد كاه 600 سنة في كاشغر عاصمة شينجيانغ.

طاهر عضو مجلس الشعب الوطني، البرلمان الصيني هو أكثر الاحتفالية. انه كثيرا ما انتقد ما أسماه "التخريب والنزعات الانفصالية" في شينجيانغ حيث قتل مئات الاشخاص في الاضطرابات العام الماضي.

النظر في كثير من اليوغور العنف كرد فعل يائسة لالحظر الذي فرضته الحكومة بعنف تجاه الحياة الدينية للمسلمين وكذلك ما كان ينظر إليها على أنها معاملة تفضيلية للأغلبية الهان العرقية، الذين توافدوا إلى المنطقة.

وتنفي بكين علاج اليوغور المقيمين مع سيئة. ويبدو أن هذا الموقف الى موافقة طاهر. في عام 2009، وقال لوكالة الأنباء الصينية الرسمية شينخوا أن المعتقدات الدينية للمسلمين حماية كاملة.

الحكومة لم يعلق على مقتل طاهر الذي نشر أول من راديو آسيا الحرة. حدثت هذه الجريمة بعد يومين من القتال سكين بين العصابات المسلحة والشرطة الصينية قتلت عددا من الناس خارج كاشغر.

مزاعم منظمة حقوق الإنسان ينتقد اليوغور الانفصالية ضد علماء

منظمات حقوق دعت الصين للافراج عن أحد علماء الويغور البارزين الذي اتهم مع تقسيم البلاد.

النيابة العامة يوم الاربعاء الاتهام رسميا إلهام توهتي، الذي كثيرا ما انتقد معاملة الصين القاسية للأقلية اليوغور. توهتي، البالغ من العمر 44 عاما ويدرس الاقتصاد في الجامعة المركزية للقوميات، بكين، اعتقل في يناير كانون الثاني.

منذ اعتقاله، وسائل الاعلام الرسمية تدعو توهتي باسم "العقل المدبر" وراء النشاط الإرهابي في منطقة الصين. لكن التعليقات والكثير من المقابلات مع وسائل الإعلام الأجنبية لا يشير إلى أنها تدعم الانفصال.

في بيان، كشفت هيومن رايتس ووتش أي دليل توهتي إشعال العنف أو غيرها من الجرائم. وذكرت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرا مزعوجه جدا لأن توهتي تهمة الانفصالية، التي تحمل عقوبة الإعدام.

دعت رابطة اليوغور الأمريكية الاتهامات الانفصالية سخيفة وغير متأكد من أن يحكم توهتي بصدق.


وفي واشنطن حث المتحدث باسم وزارة الخارجية ماري حرف بكين للإفراج عن توهتي على الفور. VOA

No comments:

Post a Comment